«العزبي» تفتتح 6 فروع جديدة باستثمارات 25 مليون جنيه
أعلنت مجموعة صيدليات العزبي، افتتاح 6 فروع جديدة، خلال شهر نوفمبر الماضي، على مستوى الجمهورية باستثمارات تتجاوز 25 مليون جنيه، حيث بلغ عدد الفروع الحالية نحو 180 فرع ومستهدف أن يبلغ إجمالي عدد الفروع 190 فرعا بنهاية العام الجاري .
وقال د. أحمد العزبي، مؤسس ورئيس مجلس إدارة صيدليات العزبي، خلال إفتتاح فرعها الجديد بمول سيتي ستارز بمدينة نصر، بإجمالي إستثمارات 4,3 مليون جنيه، أن هدف للمجموعة وهو كسب ثقة المتعاملين وتقديم الخدمات لهم بشكل لائق وكسب ثقتهم وتوفير الخدمات الصحية اللازمة بجميع المحافظات على مدار ٢٤ ساعة بأفضل فريق عمل للبقاء دائما في الصدارة .
وتقدمت م. مها فريد، الرئيس التنفيذي لصيدليات العزبي، بالشكر لجميع الموظفين بالشركة، مؤكده أن موظفينا هم رأس مالنا وموطن قوتنا ولذلك حرصنا علي الاحتفاظ بكافة الموظفين وعدم تخفيض مرتباتهم علي الرغم من الظروف الصعبة التي مرت خلال العام الجاري بسبب فيروس كورونا.
وأوضح د. أحمد الساداتى، نائب الرئيس التنفيذي لصيدليات العزبي، أنه تم إفتتاح 6 فروع جديدة، خلال شهر نوفمبر الماضي، على مستوى الجمهورية باستثمارات تتجاوز 25 مليون جنيه، حيث بلغ عدد الفروع الحالية نحو 180 فرع ومستهدف أن يبلغ إجمالي عدد الفروع ١٩0 فرعا بنهاية العام الجاري .
وأضاف د.الساداتى، أن آخر جهود صيدليات العزبي لمواجهة فيروس كورونا خلال الفترة الحالية مع عودة الأعداد للتزايد مجددا ، أننا وفرنا جميع أنواع الكمامات بألوان مختلفة ومتعددة الاستخدام للكبار والأطفال، مع تكثيف الكميات بمناسبة دخول المدارس.
وتابع د.الساداتى، وفرنا أدوية زيادة المناعة والفيتامينات استعدادا قبل فصل الشتاء، مع توفير أدوية علاج كورونا كاملة، وتوفير كل المستلزمات الطبية المطلوبة للوقاية، فضلا عن أننا منعنا صرف بعض الأدوية مثل الديكساميثازون دون روشتة من الطبيب.
وأوضح نائب الرئيس التنفيذي لصيدليات العزبي، إن الشركة تحرص على تقديم الدعم المستمر للخدمة المجتمعية بمصر، حيث وجهنا الميزانية التسويقية الخاصة بالإعلانات خلال شهر رمضان الماضي إلي دعم الأسر المتضررة من إنتشار فيروس كورونا، موضحا أنه تم دعم المئات من أسر العمالة اليومية المتضررة بالفعل بالتعاون مع جمعية الأورمان وتوزيع كراتين (السلع الغذائية) علي القري الأكثر تضرراً .
وطالب الساداتى, بضرورة الاعتماد على تداول الأدوية بالمادة الفعالة وليس بالاسم التجارى لإيجاد حل لأزمة نواقص الأدوية، مؤكدا أن الدواء له أكثر من بديل وبنفس الفاعلية.
