الصناعة هى الحل الناجز


لن تَسترد مصر ريادتها المستحقة وتُحتَرم إرادتها بغير تعظيم قوتها الصناعية والتكنولوجية والإنتاجية. 

ولن يتحرر اقتصاد مصر من اختلالات موازنة الدولة والميزان التجارى وعبء المديونية، بغير تحول مصر الى دولة صناعية. 

ولهذا فان الحقيقة أنه لا فرص عمل ولا تنمية اقتصادية بغير التصنيع.