الألاف الدراويش يحتفلون بميلاد الأمير ضرار بن الأزور بشمال قنا
الا أنها تنكرت في زي الرجال ، واخفت وجها (الفارس الملثم) ، واشتركت في الجهاد والبحث عنه تحت قيادة سيف الله المسلول خالد بن الوليد ، وابلت بلاء حسنا قوياً في مواجهة أعداء الإسلام واوقعت في صفوفهم العديد والعديد من القتلي والجرحي ، الأمر الذي اثار اعجاب خالد بن الوليد رضي الله عنه، واراد أن يعرف من هذا الفارس الذي يجول في ساحة القتال بكل جرأة وحتي كان له ما أراد فإذا به يكتشف انها السيدة خولة التي تبحث عن أخيها الأمير ضرار .